فى احدى المدن بالجزائر اخذ الشاب المرفه والمدلل من اهله بالمبالغة فى دلاله وبدا يدمن على الخمر والمخدرات وكان ياتى لابيه عند شروق الشمس وهو مخدر وسكران وظل على هذه الحال الى ان طرده ابوه من البيت، ولاكن ما لبث وان عاد الفتى المدلل لابيه ليطلب منه المال فكان ابوه يعطيه ولا يحرمه منشىء وطلب منه شراء سيارة جديدة فلم يرفض له ذالك , ولكنه اخبره بان عليه ان يترك الخمر وان يتوب لربه لكى يعود للمنز فشتم الولد اباه وقام بضرب امه حينما اقتربت منه لتهدئه فحمل ابوه البندقية وطلب منه ان يخرج من المنزل ولكنه زاد عناده واخذ القرآن ورماه ارضا وشتمه وقال بانه لايقتنع بالاسلام ، ولم يستطع الاب منع اصبعه من الضغط على الزناد فاردى ولده قتيلا ذالك الشاب الذى وصل لاعتى مراحل الكفر والطغيان وقامت الشرطة بحبس الوالد الذى قال: لست نادما على قتل ولدى ولقد تبرأت منه امام الله عز وجل.